تايلاند يتم الإعتماد على تناول المأكولات الحارّة، إذ يرفع الحرّ من عملية الأيض أو حرق السعرات الحرارية. ناهيك عن تناول الطعام ببطء لإعطاء الجسم فرصة الشعور بالشبع.
بولندا الطبخ المنزلي الصحي هو أساس الرشاقة، فالبولنديون يدفعون 5 بالمائة فقط من مداخليهم على المأكولات الجاهزة والسريعة ويعتبر الخبراء منهم أن عمل المراة وتوقفها عن الطبخ من أهم أسباب إرتفاع معدلات السمنة في العالم.
البرازيل الأرز والحبوب أهم مكونات وجبات البرازيليين اليومية، فهذه الحبوب الكاملة والغنية بالألياف تشبعهم وتشكل بديلاً ممتازاً عن الدهون الموجودة في المأكولات المقلية.
هولندا
يُنصح في هولندا بركوب الدراجة الهوائية لقضاء الحاجيات اليومية، ففي هولندا 18 مليون دراجة مقابل 16.5 مليون نسمة! لأن هذه الوسيلة تؤمن حرق 500 سعرة حرارية في الساعة الواحدة.
المانيا تناول الفطور من أهم النصائح التي يطبقها الألمانيون، إذ يتناول 75 بالمائة منهم وجبة الفطور الغنية بالحبوب الكاملة، الخبز والفاكهة لتأمين الشعور بالشبع لوقت أطول ولإبعاد "اللقمشة" التي تتسبب بزيادة الوزن.
سويسرا طبق مكون من مزيج الشوفان، الفواكه والمكسرات كفيل بتحسين الصحة وضبط الوزن. وكان طبق "المويزلي" إكتشف قبل 100 عام لمرضى المستشفى، ولكن سرعان ما تحول لأفضل فطور عند السويسريين أو حتى وجبة خفيفة بعد الظهر.
بريطانيا يعتبر الإنكليز أن تناول كميات قليلة من كل شيء يمكنه أن يضبط عدد السعرات الحرارية ولا يتسبب في الشعور بالحرمان.
فرنسا الفرنسيون قد يقضون نصف ساعة أثناء تناول وجبة العشاء في الأيام العادية و40 دقيقة في عطلة نهاية الأسبوع، لأنهم يعتبرون ذلك وسيلة لتناول كميات أقل من الطعام.
الهند اليوغا ثم اليوغا لتحقيق الرشاقة وخسارة الوزن.
روسيا الروس يؤمنون بضرورة الإعتماد على المنتجات العضوية ويطبقون مقولة "إزرع طعامك الخاص".
المكسيك يتم التشديد في هذه البلاد على ضرورة تناول وجبة غذاء عامرة تُغني عن سعرات الليل التي يصعب حرقها أثناء النوم.
ماليزيا التوابل أو البهارات ولا سيما الكركم منها، تعمل على حرق الدهون ومنع تكدسها بحسب التقاليد الماليزية.
هنغاريا يوصون بتناول المزيد من المخللات بشتى أنواعها، لأنها تخفف الوزن، بحسب رأيهم الخاص، نظراً لإحتوائها على الخل الذي يحرق الدهون.
النرويج الترفيه يخفف من السترس الذي يتسبب بالحد من قدرة الجسم على الحرق. لذا يقوم النروجيون بنزهة في الخارج كل نهاية أسبوع.
اليابان يشدد اليابانيون على القيلولة بشكل يومي، لأنها كفيلة بإعادة توازن الجسم وشحنه بالطاقة بدلاً من شحنه بالسعرات الحرارية.
بولندا الطبخ المنزلي الصحي هو أساس الرشاقة، فالبولنديون يدفعون 5 بالمائة فقط من مداخليهم على المأكولات الجاهزة والسريعة ويعتبر الخبراء منهم أن عمل المراة وتوقفها عن الطبخ من أهم أسباب إرتفاع معدلات السمنة في العالم.
البرازيل الأرز والحبوب أهم مكونات وجبات البرازيليين اليومية، فهذه الحبوب الكاملة والغنية بالألياف تشبعهم وتشكل بديلاً ممتازاً عن الدهون الموجودة في المأكولات المقلية.
هولندا
يُنصح في هولندا بركوب الدراجة الهوائية لقضاء الحاجيات اليومية، ففي هولندا 18 مليون دراجة مقابل 16.5 مليون نسمة! لأن هذه الوسيلة تؤمن حرق 500 سعرة حرارية في الساعة الواحدة.
المانيا تناول الفطور من أهم النصائح التي يطبقها الألمانيون، إذ يتناول 75 بالمائة منهم وجبة الفطور الغنية بالحبوب الكاملة، الخبز والفاكهة لتأمين الشعور بالشبع لوقت أطول ولإبعاد "اللقمشة" التي تتسبب بزيادة الوزن.
سويسرا طبق مكون من مزيج الشوفان، الفواكه والمكسرات كفيل بتحسين الصحة وضبط الوزن. وكان طبق "المويزلي" إكتشف قبل 100 عام لمرضى المستشفى، ولكن سرعان ما تحول لأفضل فطور عند السويسريين أو حتى وجبة خفيفة بعد الظهر.
بريطانيا يعتبر الإنكليز أن تناول كميات قليلة من كل شيء يمكنه أن يضبط عدد السعرات الحرارية ولا يتسبب في الشعور بالحرمان.
فرنسا الفرنسيون قد يقضون نصف ساعة أثناء تناول وجبة العشاء في الأيام العادية و40 دقيقة في عطلة نهاية الأسبوع، لأنهم يعتبرون ذلك وسيلة لتناول كميات أقل من الطعام.
الهند اليوغا ثم اليوغا لتحقيق الرشاقة وخسارة الوزن.
روسيا الروس يؤمنون بضرورة الإعتماد على المنتجات العضوية ويطبقون مقولة "إزرع طعامك الخاص".
المكسيك يتم التشديد في هذه البلاد على ضرورة تناول وجبة غذاء عامرة تُغني عن سعرات الليل التي يصعب حرقها أثناء النوم.
ماليزيا التوابل أو البهارات ولا سيما الكركم منها، تعمل على حرق الدهون ومنع تكدسها بحسب التقاليد الماليزية.
هنغاريا يوصون بتناول المزيد من المخللات بشتى أنواعها، لأنها تخفف الوزن، بحسب رأيهم الخاص، نظراً لإحتوائها على الخل الذي يحرق الدهون.
النرويج الترفيه يخفف من السترس الذي يتسبب بالحد من قدرة الجسم على الحرق. لذا يقوم النروجيون بنزهة في الخارج كل نهاية أسبوع.
اليابان يشدد اليابانيون على القيلولة بشكل يومي، لأنها كفيلة بإعادة توازن الجسم وشحنه بالطاقة بدلاً من شحنه بالسعرات الحرارية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق